منذ البارحة أتابع ردود الأفعال على ما صرّحت به السيدة نصاف بن عليّة. تحوّلت المسألة من الحديث عن ظاهرة اجتماعية إلى شخصنة وتسييس وهذا مع والآخر ضدّ وتضامن قطيعي وتضامن قطاعي وكلّ يدلي بدلوه... في موضوع لا يُفكّرُ فيه بمثل هذا التبسيط والإختزال.
هو لعب بالأولياء ووظفهم ضدّ النقابة وضدّ الأساتذة وشوّش على التلاميذ تركيزهم وجعلهم رهائن في معركة لا بغل لهم فيها ولا حمار... والنتائج متاع السداسية خير دليل على الفعل الموحش للوزير وشلّته على السنة الدراسية
Les Semeurs.tn الزُّرّاع